الحمد لله الذي شرع لنا الصلاة وجعل فيها الراحة، والصلاة والسلام على النبي المبعوث رحمة للعالمين القائل: « ارحنا بها يا بلال
ففي الصلاة راحة النفس وهدوء البال وسكينة الخاطر واحسان القلب لمراقبة الرَّب وخشوع الجوارح، فهي عماد الدين وركنه العظيم وأول ما يسأل عنه العبد يوم القيامة، وهي الفارقة بين الإسلام و الكفر والتقوى والزندقة]
لذا يجب أن تقام الدروس الدينية والمحاضرات والحملات
لاعادة المسلم لدينه القويم متمسكا بصلاته لا يجد عنها بديلا لراحة قلبه واستجمام روحه
ولعمل من أجل حملة ناجحة يجب
التخطيط لها مسبقا ً والسعي بكل الجهود لانجاحها
تقسيم الأعمال بين أفراد الحملة كل بما يناسبه
اخلاص النية لله واتقان العمل وبذل الجهد المناسب
ممكن عمل مجلات حائط وتعليقها على الحائط
أو عمل ملصقات وتعليقها في لوحة الإعلانات
تابعوني البقية باذن الله