(لا إله إلا الله.. محمدا رسول
الله).. حين تستمع الى هذه الشهادة العظيمة، يقشعر له البدن، فكيف اذا
سمعتها ونحن نشهدها في مساجد مختلفة على أرض الولايات المتحدة الأمريكية،
من مواطنين عرب وأجانب من شتى بقاع الأرض، فمنهم من يؤدي فروضه الدينية
التي أمرنا بها ديننا الحنيف ومنهم من يؤديها بعد أن دخل في هذ الدين
العظيم وأشهر إسلامه، على أيدي علماء في الدين، واخوة له يساعدونه على حفظ
القرآن الكريم ويهدونه الى كيفية اداء الصلاة وتعاليم سنة نبينا محمداً
عليه الصلاة والسلام : «الدستور» زارت عددا من المساجد في ولاية تكساس
دالاس وهيوستن والقت الضوء على أمور مختلفة تقام في بيوت الله تهلل وتكبر
وتدخل في دين الله افواجاً.
القرآن الكريم.. طريق الى السعادة
الدكتورة
منى صبري طبيبة أطفال مواطنة أمريكية من أصول مصرية : أكدت ان الطريق الى
القرآن هي الطريق الى السعادة في الدنيا والأخرة وزادت صبري : أنا اليوم
أحتفل بعدد من الأخوات اللواتي أسلمن مؤخراً مع الإداريات وطالباتي
الدائمات في المسجد والهدف من هذا الجمع الجميل هو التعارف خاصة وان
المستجدات هن من مناطق مختلفة لكن مقيمات في هيوستن : إيتاديلا مكسيكية
ماريا اسبانية وجل امريكية وجانيت من بيت لحم اسلمت خلال العام الحالي ونحن
في هذه المناسبة نبين للشخص الذي يرغب بإشهار إسلامه ان الإيمان ليس مجرد
التصديق والنطق بالشهادتين بل إقرار بانه يدخل بالترغيب وليس بالترهيب
ونبين ما له وما عليه واختتمت : نحن نتمتع بكامل حقوقنا الدينية والإنسانية
بكل حرية وديمقراطية داخل الولايات المتحدة الأمريكية .
وقالت
جانيت التي اسلمت مؤخراً : انا سعيدة جداً بمتابعتي للدروس الدينية
والتواصل مع الاخوات من خلال البرامج التي تقام في المسجد وخاصة طبيب
القلوب التي تقام تحت عنوان « الدواء والشفاء لكل حزين ومهموم « التي
تمنحنا من خلالها وصفات طبية ربانية للرحمة والقناعة والرزق والضيق والفقر
والطريق الى السعادة في الحياة العامة والأسرية والزوجية كما يمنح من خلال
هذه اللقاءات التواصل والحث على صلة الرحم .
تأنيب ضمير
أمال
الفاعوري مواطنة امريكية من أصول أردنية، فتقول: حضرت الى المسجد لأعرض
نفسي على طبيب نفسي لأني اعاني من ترك الصلاة حيث انني اصبحت اعاني من
تأنيب الضمير وحين اصبحت أتعرض لأي مشكلة تضيق بي الدنيا وأعتبرها عقابا من
المولى عز وجل بسبب تركي للصلاة خاصة وأن أطفالي يعتبرونني قدوتهم فكيف لي
أن أطالبهم بالصلاة وأنا لا أقوم بهذا الفعل الديني المفروض علينا جميعاً
والحمد لله استفدت كثيراً وأصبحت التزم أكثر الى ان أصبحت عادة واحب ان
أؤدي بعض الفروض في المسجد كما منحتني فرصة للتطوع في مساعدة الأخرين
واستفاد أولادي حيث انهم يرافقونني في بعض الأحيان من الاستماع الى الدروس
الدينية والصلاة الجماعية وأصبحت لديهم ميول انسانية بمسؤولية عالية .
زكاة
ميرفت
عبدو مواطنة أمريكية من أصول مصرية : أعيش في الولايات المتحدة الأمريكية
منذ 35 عاماً وأعمل محاسبة مختصة بجمع وترتيب أموال الزكاة في خمسة فروع من
أصل 17 مسجدا تابعة للجمعية الإسلامية في « تكساس هيوستن « ولدينا 130
معلمة للدروس الدينية والندوات وعيادات طبية مختصة في جميع المجالات وخاصة
النفسية .
فيما يؤكد أيمن خليل مواطن أمريكي من أصول فلسطينية:
حرصاً مني كمسلم و موحد لله جل وعلا ثم غيرة على هذا الدين وعلى شبابنا
الذين يأتون للدراسة أو الإقامة في أمريكا أرى أن الإخلاص في هذا التوجه هو
روح الدين ولهذا نحن نعمل من أجل إيصال كل ما يتعلق بتعاليم ديننا الحنيف
بإخلاص وأجمل مراحل تواصلنا نتذوق فيها حلاوة الإيمان خاصة في أجمل شهور
السنة وهو شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن .
زاهدة العبد الله
مواطنة أمريكية من أصول أردنية : نحن مجموعة من الصديقات نتواجد هنا لأداء
الصلاة وبحكم تواجدنا نعرف بعضنا جميعاً لكن منهم من تصبح بيننا مودة
وتتطور الأمور للزيارات العائلية وانا شخصياً أحرص على تواصلي مع الشباب
الصبايا وأسرهم بهدف الزواج و» توفيق راسين بالحلال « سواء كان داخل
الولايات المتحدة الأمريكية امتداداً الى جميع انحاء العالم.
ويتفق
معه عمر السوداني مواطن أمريكي من أصول سودانية : نحن مجموعة من الشباب
العربي سعداء جداً في تجمعنا وخاصة في الأعياد الدينية مثل عيد الفطر
المبارك والأضحى ونحرص على التقيد بتعاليم ديننا الحنيف وعاداتنا وتقاليدنا
الجميلة ونجتمع في الكثير من الأحيان في المسجد بهدف اداء فريضة الصلاة
والاطلاع على مستجدات الأمور كجمع الزكاة وشراء مستلزمات المسجد وهذا طبعاً
من أموال المسلمين دون أي حاجة من أي جهة أخرى كما نقوم على مساعدة الإخوة
الجدد في ترتيب أمورهم الى أن يحصلوا على الإقامة وغيرها من الأمور.
الله).. حين تستمع الى هذه الشهادة العظيمة، يقشعر له البدن، فكيف اذا
سمعتها ونحن نشهدها في مساجد مختلفة على أرض الولايات المتحدة الأمريكية،
من مواطنين عرب وأجانب من شتى بقاع الأرض، فمنهم من يؤدي فروضه الدينية
التي أمرنا بها ديننا الحنيف ومنهم من يؤديها بعد أن دخل في هذ الدين
العظيم وأشهر إسلامه، على أيدي علماء في الدين، واخوة له يساعدونه على حفظ
القرآن الكريم ويهدونه الى كيفية اداء الصلاة وتعاليم سنة نبينا محمداً
عليه الصلاة والسلام : «الدستور» زارت عددا من المساجد في ولاية تكساس
دالاس وهيوستن والقت الضوء على أمور مختلفة تقام في بيوت الله تهلل وتكبر
وتدخل في دين الله افواجاً.
القرآن الكريم.. طريق الى السعادة
الدكتورة
منى صبري طبيبة أطفال مواطنة أمريكية من أصول مصرية : أكدت ان الطريق الى
القرآن هي الطريق الى السعادة في الدنيا والأخرة وزادت صبري : أنا اليوم
أحتفل بعدد من الأخوات اللواتي أسلمن مؤخراً مع الإداريات وطالباتي
الدائمات في المسجد والهدف من هذا الجمع الجميل هو التعارف خاصة وان
المستجدات هن من مناطق مختلفة لكن مقيمات في هيوستن : إيتاديلا مكسيكية
ماريا اسبانية وجل امريكية وجانيت من بيت لحم اسلمت خلال العام الحالي ونحن
في هذه المناسبة نبين للشخص الذي يرغب بإشهار إسلامه ان الإيمان ليس مجرد
التصديق والنطق بالشهادتين بل إقرار بانه يدخل بالترغيب وليس بالترهيب
ونبين ما له وما عليه واختتمت : نحن نتمتع بكامل حقوقنا الدينية والإنسانية
بكل حرية وديمقراطية داخل الولايات المتحدة الأمريكية .
وقالت
جانيت التي اسلمت مؤخراً : انا سعيدة جداً بمتابعتي للدروس الدينية
والتواصل مع الاخوات من خلال البرامج التي تقام في المسجد وخاصة طبيب
القلوب التي تقام تحت عنوان « الدواء والشفاء لكل حزين ومهموم « التي
تمنحنا من خلالها وصفات طبية ربانية للرحمة والقناعة والرزق والضيق والفقر
والطريق الى السعادة في الحياة العامة والأسرية والزوجية كما يمنح من خلال
هذه اللقاءات التواصل والحث على صلة الرحم .
تأنيب ضمير
أمال
الفاعوري مواطنة امريكية من أصول أردنية، فتقول: حضرت الى المسجد لأعرض
نفسي على طبيب نفسي لأني اعاني من ترك الصلاة حيث انني اصبحت اعاني من
تأنيب الضمير وحين اصبحت أتعرض لأي مشكلة تضيق بي الدنيا وأعتبرها عقابا من
المولى عز وجل بسبب تركي للصلاة خاصة وأن أطفالي يعتبرونني قدوتهم فكيف لي
أن أطالبهم بالصلاة وأنا لا أقوم بهذا الفعل الديني المفروض علينا جميعاً
والحمد لله استفدت كثيراً وأصبحت التزم أكثر الى ان أصبحت عادة واحب ان
أؤدي بعض الفروض في المسجد كما منحتني فرصة للتطوع في مساعدة الأخرين
واستفاد أولادي حيث انهم يرافقونني في بعض الأحيان من الاستماع الى الدروس
الدينية والصلاة الجماعية وأصبحت لديهم ميول انسانية بمسؤولية عالية .
زكاة
ميرفت
عبدو مواطنة أمريكية من أصول مصرية : أعيش في الولايات المتحدة الأمريكية
منذ 35 عاماً وأعمل محاسبة مختصة بجمع وترتيب أموال الزكاة في خمسة فروع من
أصل 17 مسجدا تابعة للجمعية الإسلامية في « تكساس هيوستن « ولدينا 130
معلمة للدروس الدينية والندوات وعيادات طبية مختصة في جميع المجالات وخاصة
النفسية .
فيما يؤكد أيمن خليل مواطن أمريكي من أصول فلسطينية:
حرصاً مني كمسلم و موحد لله جل وعلا ثم غيرة على هذا الدين وعلى شبابنا
الذين يأتون للدراسة أو الإقامة في أمريكا أرى أن الإخلاص في هذا التوجه هو
روح الدين ولهذا نحن نعمل من أجل إيصال كل ما يتعلق بتعاليم ديننا الحنيف
بإخلاص وأجمل مراحل تواصلنا نتذوق فيها حلاوة الإيمان خاصة في أجمل شهور
السنة وهو شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن .
زاهدة العبد الله
مواطنة أمريكية من أصول أردنية : نحن مجموعة من الصديقات نتواجد هنا لأداء
الصلاة وبحكم تواجدنا نعرف بعضنا جميعاً لكن منهم من تصبح بيننا مودة
وتتطور الأمور للزيارات العائلية وانا شخصياً أحرص على تواصلي مع الشباب
الصبايا وأسرهم بهدف الزواج و» توفيق راسين بالحلال « سواء كان داخل
الولايات المتحدة الأمريكية امتداداً الى جميع انحاء العالم.
ويتفق
معه عمر السوداني مواطن أمريكي من أصول سودانية : نحن مجموعة من الشباب
العربي سعداء جداً في تجمعنا وخاصة في الأعياد الدينية مثل عيد الفطر
المبارك والأضحى ونحرص على التقيد بتعاليم ديننا الحنيف وعاداتنا وتقاليدنا
الجميلة ونجتمع في الكثير من الأحيان في المسجد بهدف اداء فريضة الصلاة
والاطلاع على مستجدات الأمور كجمع الزكاة وشراء مستلزمات المسجد وهذا طبعاً
من أموال المسلمين دون أي حاجة من أي جهة أخرى كما نقوم على مساعدة الإخوة
الجدد في ترتيب أمورهم الى أن يحصلوا على الإقامة وغيرها من الأمور.