اكثر اهل النار يوم القيمة
الحديث الأول :
( خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في
أضحى
أو فطر، إلى المصلى، فمر على النساء، فقال : يا
معشر النساء تصدقن فإني
أريتكن أكثر أهل النار. فقلن : وبم يا رسول
الله؟ قال : تكثرن اللعن
وتكفرن العشير، ما رأيت من ناقصات عقل
ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن. قلن :
وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله؟ قال : أليس
شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل. قلن :
بلى، قال : فذلك من نقصان عقلها، أليس
إذا حاضت
لم تصل ولم تصم. قلن :
بلى، قال : فذلك من نقصان دينها ) ( صحيح – البخاري – الجامع الصحيح – رقم
304 ) 0
الحديث الثاني
:
( اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء،
واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء. )
( صحيح – البخاري – الجامع الصحيح – رقم 3241 ) 0
الحديث الثالث
:
( اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء،
واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء )
( صحيح – البخاري – الجامع
الصحيح – رقم 6546 ) 0
الحديث الرابع
:
( اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء،
واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء )
( صحيح – البخاري – الجامع
الصحيح – رقم 6449 ) 0
الحديث الخامس
:
( اطلعت على الجنة فكان أكثر أهلها الفقراء،
أطلعت على النار فرأيت أكثر أهلها النساء )
( صحيح – البخاري – الجامع الصحيح – رقم 5198 ) 0
الحديث السادس
:
( خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في أضحى أو
فطر إلى المصلى
ثم انصرف، فوعظ الناس وأمرهم بالصدقة، فقال : أيها
الناس
تصدقوا. فمر على النساء فقال : يا معشر النساء
تصدقن
فإني رأيتكن أكثر أهل النار. فقلن : وبم ذلك يا رسول الله؟
قال تكثرن اللعن
وتكفرن العشير، ما رأيت من
ناقصات
عقل ودين، أذهب للب الرجل الحازم
من إحداكن، يا معشر النساء. ثم
انصرف،
ذلك يا رسول الله؟ قال تكثرن اللعن
وتكفرن العشير، ما رأيت من
ناقصات
عقل ودين، أذهب للب الرجل الحازم
من إحداكن، يا معشر النساء. ثم
انصرف،
فلما صار إلى منزله، جاءت زينب
امرأة ابن سعود، تستأذن عليه، فقيل : يا رسول الله، هذه زينب، فقال :
أي الزيانب. فقيل : امرأة ابن مسعود، قال : نعم، ائذنوا لها. فإذن لها،
قالت :
يا نبي الله، إنك أمرت اليوم بالصدقة،
وكان عندي
حلي لي، فأردت أن أتصدق به
فزعم ابن مسعود : أنه وولده أحق من
تصدقت به
عليهم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم :
صدق ابن مسعود، زوجك
وولدك أحق
من تصدقت به عليهم )
( صحيح – البخاري – الجامع الصحيح – رقم 1462 ) 0
الحديث السابع
:
( انخسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه
وسلم
فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقام
قياما طويلا، نحوا من قراءة سورة البقرة
ثم ركع ركوعا طويلا، ثم رفع فقام قياما طويلا،
وهو دون القيام الأول، ثم ركع ركوعا طويلا
وهو دون الركوع الأول، ثم سجد، ثم قام قياما
طويلا،
وهو دون القيام الأول، ثم ركع ركوعا طويلا
وهو دون الركوع الأول، ثم رفع فقام قياما طويلا، وهو دون القيام
الأول
ثم ركع ركوعا طويلا، وهو
دون
الركوع الأول، ثم سجد، ثم انصرف وقد تجلت الشمس
فقال صلى الله عليه وسلم : إن الشمس والقمر آيتان من آيات
الله، لا يخسفان لموت
أحد ولا لحياته، فإذا رأيتم ذلك فاذكروا الله. قالوا
:
يا رسول الله، رأيناك تناولت
شيئا في
مقامك، ثم رأيناك كعكعت؟
قال صلى الله عليه وسلم : إني أريت
الجنة،
فتناولت عنقودا
ولو أصبته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا، وأريت
النار، فلم أر منظرا كاليوم قط أفظع
ورأيت أكثر أهلها النساء. قالوا : بم يا
رسول
الله؟ قال : بكفرهن. قيل :
يكفرن بالله؟. قال : يكفرن العشير، ويكفرن
الإحسان،
لو أحسنت إلى أحداهن الدهر كله
ثم رأت منك شيئا، قالت : ما رأيت
منك خيرا
قط )
( صحيح – البخاري – الجامع الصحيح – رقم 1052 ) 0
الحديث الثامن
:
( أريت النار فإذا أكثر أهلها
النساء، يكفرن. قيل : أيكفرن بالله؟
قال : يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان، لو أحسنت
إلى إحداهن الدهر
ثم رأت منك شيئا، قالت : ما
رأيت منك خير قط )
( صحيح – البخاري – الجامع
الصحيح – رقم
29 ) 0
الحديث الأول :
( خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في
أضحى
أو فطر، إلى المصلى، فمر على النساء، فقال : يا
معشر النساء تصدقن فإني
أريتكن أكثر أهل النار. فقلن : وبم يا رسول
الله؟ قال : تكثرن اللعن
وتكفرن العشير، ما رأيت من ناقصات عقل
ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن. قلن :
وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله؟ قال : أليس
شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل. قلن :
بلى، قال : فذلك من نقصان عقلها، أليس
إذا حاضت
لم تصل ولم تصم. قلن :
بلى، قال : فذلك من نقصان دينها ) ( صحيح – البخاري – الجامع الصحيح – رقم
304 ) 0
الحديث الثاني
:
( اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء،
واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء. )
( صحيح – البخاري – الجامع الصحيح – رقم 3241 ) 0
الحديث الثالث
:
( اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء،
واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء )
( صحيح – البخاري – الجامع
الصحيح – رقم 6546 ) 0
الحديث الرابع
:
( اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء،
واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء )
( صحيح – البخاري – الجامع
الصحيح – رقم 6449 ) 0
الحديث الخامس
:
( اطلعت على الجنة فكان أكثر أهلها الفقراء،
أطلعت على النار فرأيت أكثر أهلها النساء )
( صحيح – البخاري – الجامع الصحيح – رقم 5198 ) 0
الحديث السادس
:
( خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في أضحى أو
فطر إلى المصلى
ثم انصرف، فوعظ الناس وأمرهم بالصدقة، فقال : أيها
الناس
تصدقوا. فمر على النساء فقال : يا معشر النساء
تصدقن
فإني رأيتكن أكثر أهل النار. فقلن : وبم ذلك يا رسول الله؟
قال تكثرن اللعن
وتكفرن العشير، ما رأيت من
ناقصات
عقل ودين، أذهب للب الرجل الحازم
من إحداكن، يا معشر النساء. ثم
انصرف،
ذلك يا رسول الله؟ قال تكثرن اللعن
وتكفرن العشير، ما رأيت من
ناقصات
عقل ودين، أذهب للب الرجل الحازم
من إحداكن، يا معشر النساء. ثم
انصرف،
فلما صار إلى منزله، جاءت زينب
امرأة ابن سعود، تستأذن عليه، فقيل : يا رسول الله، هذه زينب، فقال :
أي الزيانب. فقيل : امرأة ابن مسعود، قال : نعم، ائذنوا لها. فإذن لها،
قالت :
يا نبي الله، إنك أمرت اليوم بالصدقة،
وكان عندي
حلي لي، فأردت أن أتصدق به
فزعم ابن مسعود : أنه وولده أحق من
تصدقت به
عليهم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم :
صدق ابن مسعود، زوجك
وولدك أحق
من تصدقت به عليهم )
( صحيح – البخاري – الجامع الصحيح – رقم 1462 ) 0
الحديث السابع
:
( انخسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه
وسلم
فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقام
قياما طويلا، نحوا من قراءة سورة البقرة
ثم ركع ركوعا طويلا، ثم رفع فقام قياما طويلا،
وهو دون القيام الأول، ثم ركع ركوعا طويلا
وهو دون الركوع الأول، ثم سجد، ثم قام قياما
طويلا،
وهو دون القيام الأول، ثم ركع ركوعا طويلا
وهو دون الركوع الأول، ثم رفع فقام قياما طويلا، وهو دون القيام
الأول
ثم ركع ركوعا طويلا، وهو
دون
الركوع الأول، ثم سجد، ثم انصرف وقد تجلت الشمس
فقال صلى الله عليه وسلم : إن الشمس والقمر آيتان من آيات
الله، لا يخسفان لموت
أحد ولا لحياته، فإذا رأيتم ذلك فاذكروا الله. قالوا
:
يا رسول الله، رأيناك تناولت
شيئا في
مقامك، ثم رأيناك كعكعت؟
قال صلى الله عليه وسلم : إني أريت
الجنة،
فتناولت عنقودا
ولو أصبته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا، وأريت
النار، فلم أر منظرا كاليوم قط أفظع
ورأيت أكثر أهلها النساء. قالوا : بم يا
رسول
الله؟ قال : بكفرهن. قيل :
يكفرن بالله؟. قال : يكفرن العشير، ويكفرن
الإحسان،
لو أحسنت إلى أحداهن الدهر كله
ثم رأت منك شيئا، قالت : ما رأيت
منك خيرا
قط )
( صحيح – البخاري – الجامع الصحيح – رقم 1052 ) 0
الحديث الثامن
:
( أريت النار فإذا أكثر أهلها
النساء، يكفرن. قيل : أيكفرن بالله؟
قال : يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان، لو أحسنت
إلى إحداهن الدهر
ثم رأت منك شيئا، قالت : ما
رأيت منك خير قط )
( صحيح – البخاري – الجامع
الصحيح – رقم
29 ) 0